اخبار الخليج111

#المحامي #محمد_العثمان

الثلاثاء ٠٥ مارس ٢٠١٩ – 10:12

قضت المحكمة الكبرى المدنية بتعويض نائب برلماني سابق عما تعرض له من سب علني وشتائم اعتبرها القضاء مسيئة في حقه، ما يوجب تعويضه جبرا للضرر بمبلغ 2000 دينار.

وقال المحامي محمد العثمان إنه في غضون عام 2017م اعتدى المتهم على النائب السابق بالسب والقذف العلني بأن وجه اليه ألفاظاً تخدش من شرفه واعتباره ونسب للمدعي أمورا مشينة تمس بكرامته على مواقع التواصل الاجتماعي، وتجعله موضع ازدراء في المجتمع، خاصة ان المدعي -بحسب العثمان- له اعتباره ومكانته المرموقة والمحترمة بين أفراد المجتمع، كما انه كان عضواً بمجلس النواب وله موقعه السياسي والاجتماعي، وأضاف أنه صدر حكم نهائي وبات ضد المتهم عقابا على الجرم فتم تحريك الدعوى المدنية للمطالبة بالحق المدني.

وقال العثمان ان استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أو المواقع الالكترونية بصورة سليمة يتطلب اليقظة والتبصر وعدم الإساءة للآخرين، حيث الحق في حرية الرأي  أمر مسلم به ما لم يتم الاعتداء بها  على الغير، وتنتهي حريتك حين تبدأ حرية الآخرين، مشيرا إلى أنه لما استقر الفقه والقضاء على تعريف الضرر بأنه «الإخلال بمصلحة مشروعة للمضرور في ماله وشخصه»، وقد أصيب المدعي بأضرار أدبية معنوية نتيجة فعل المدعى عليه، ولما كانت المادة 162 مدني تنص على «يتناول التعويض عن العمل غير المشروع الضرر ولو كان أدبياً».

وأضاف لما كانت أوراق الدعوى وما تحويه من مستندات توضح بأن المدعي قد لحقت به أضرار أدبية ومعنوية التي تتمثل في جرح سمعته وشرفه والمساس بكرامته على مرآى جمهور المتابعين في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية الأخرى… واستغرق المدعى عليه في تسطير العبارات والكلمات النابية وتلك التي تشكك في وطنية المدعي وتجعله محط ازدراء وتحقير في مجتمعه، وقد تطاول بالسب والشتائم ومنابزة المدعي في شرفه واعتباره وذلك بنعته وإصراره على الإساءة والتجريح بلغة رخيصة واتهامات مرسلة.

وأضاف: ساير قضاء محكمة التمييز البحرينية هذا المنحى وقررت ان «كل ضرر يؤذي الإنسان في شرفه أو اعتباره أو يصيب عاطفته وإحساسه ومشاعره يصلح لأن يكون محلاً للتعويض». بل ذهبت «المحكمة» إلى أبعد من ذلك حين قررت في حكم تمييزي سابق «وأن الضرر الأدبي الذي يشمل بما يصيب الإنسان في نفسه من ألم وأسى هو ما يجب التعويض عنه متى كان محققا يستوي في ذلك أن يكون قد وقع بالفعل أو سيقع حتما في المستقبل».

وأكد المحامي العثمان: إن الحكم القضائي سواء الجنائي أو المدني يحقق غايات المشرع البحريني من العقوبات الجنائية المتعلقة بالمساس بكرامة الإنسان والحط من اعتباره في مجتمعه ووطنه، وجبر الضرر الأدبي، وإن مثل هذه الأحكام القضائية تؤسس لمجتمع صحي يتداول الآراء والأفكار ويحمي كرامة الإنسان واعتباره.

اضغط هنا لقراءة الخبر من جريدة أخبار الخليج

لوحة اسماء الفرجان

ليس من حقي أو من حق لغيري أن يغير من اسماء الفرجان التاريخية المعروفة. وفرجان المحرق يجب المحافظة على مسمياتها وما تحمله من ثقافة وتاريخ إنساني. واسم الفريج هو واحد من هذه الأمور التي لا ينبغي التساهل أو التفريط فيها إطلاقاً أبداً. وهذا لا علاقة له بأي ظرف سياسي أو اجتماعي أو علاقة مصلحية أو انتخابية أو حتى بين مسؤول معين أو عضو بلدي (أو رئيس مجلس بلدي) مع هذا الطرف أو ذاك.
أسماء الفرجان هي جزء من هويتنا المحرقيّة المعروفة للقاصي والداني داخل البحرين وخارجها؛ ومن غير المقبول أن يتم العبث بتاريخ المحرق والبحرين عامة ونحن نمارس صمت القبور قبال كل ذلك العبث والتزوير.
المحرق تاريخ رجالها ونسائها وفرجانها موثق ومحفوظ رسمياً، على الأقل من عشرينيات القرن الماضي حين تأسيس إدارات الدولة المدنية. وبالتالي لا يمكن القفز على التاريخ المكتوب والموثق بناء على علاقة مصلحية أو تزييف ولعب بالكلمات من أحدهم أو استخدام قرابة معينة لتزوير أسماء الفرجان.
مشروع تسيمة الفرجان ووضع لوحات إرشاديةهو مشروع قامت به بلدية المحرق في زمن طيب الصيت إبن المحرق الشمّاء معالي الشيخ خليفة بن عيسى آل خليفة حين كان مديراً عاماً للبلدية. وهو جهد مشهود ومتفرد، قام به “بوعيسى” بناء على توجيهات مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء – حفظه الله- وأُنجز المشروع بناء على مراجعة متأنية وشفافة لخرائط ومعلومات موثقة لدى الجهات الحكومية، الطابو، التسجيل العقاري والسجل السكاني ومركز الإحصاء والمعلومات… واليوم، لا سبيل للتزوير أو الإضافة في أسماء تلك الفرجان العريقة.
لقد سكنت تلك الفرجان الكثير من العائلات البحرينية العريقة، ولن أعدد اسمائها وسأكتفي بذكر إنها جميعها بلا استثناء تستحق أن يطلق على الأقل على شوارع الأحياء فيها أسماء تلك العائلات؛ وهذا أمر معقول ومقبول لكن أن يتم تزوير الحقائق وإضافة أسماء فرجان لم تكن موجودة على الوثائق والخرائط الرسمية فإن هذا بلا شك تزوير وعمل مشين يقوم به البعض لمصالح خاصة.
لا بد من التأكيد على أن العائلات البحرينية العريقة جميعها هي مصدر فخر واعتزاز لما قدمته لهذا البلد الطيب وأهله، ولا يمكن بحال من الأحوال اعتبار إضافة اسم أو حذف اسم ينتقص من هذه العائلة أو تلك، فإن تلك العائلات معروفة ويشار إليها ولأبنائها البررة في كل خير.
ملاحظة: العائلة المالكة لها فريج، والظريف إنه لا يطلق عليه اسم العائلة، مع إنها عائلة مالكة ولديها السلطة والنفوذ اللازمين لو أرادت، ولكن احتراماً للتاريخ ولأهل المحرق فإنها تركت الأمر خاضع للوثائق الرسمية فقط، فكان أن جاءت تسمية الفريج الواقع قرب بيت الشيخ عيسى بن علي بـ “فريج الشيوخ” كما هو معروف وموثق وليس فريج آل خليفة. تأمل!!!

مراجع:
١. http://www.bna.bh/portal/news/171545?date=2011-3-20

٢. https://www.bna.bh/portal/mobile/news/478255

٣. http://www.alayam.com/alayam/local/96560/News.html

IMG_6172

لا يوجد إنسان قادراً على محو حنينه لأيام في حياته. أو حياة أيامه. في الماضي حيث حياته الأولى.
حيث يتهدج صوتك ويُخنق خنقاً بربرياً. لا شيء يتمظهر في هذه اللحظة سوى تلك الخطوات الباحثة عن موطئ قدم بين شتات اليابسة.
حين تغادر المرابع الأولى في حياتك، مرغماً على المغادرة. تجثو أمام عينك سويعات التحديّ/ وحين تمتثل لداعي الحنين/ وتعود بك الأيام… وترتسم أمامك دواعي المغادرة التي ظلت حبيسة بين أضلعك وأفراد معدودين على أصابع اليد الواحدة.
حين السياقات المثخنة والمتشابكة في طرقات الألم. طرقات الرهبة من المجهول… ذلك المجهول الذي يحتفظ بغير حق على هاجس الخوف الدائم في أعماقنا!
كان الحدث أكبر من أن يكون عرضيّاً. وبالطبع هو ليس تلقائي أو افتراضي/ ولم يكن منه مفر إلى غيره…!
هكذا غادر بإرادته الكاملة، وعن وعي وإدراك للظروف الشخصية والظروف الموضوعية. وما أكدته، تلك المغادرة، في كل الأحوال وإلى يومنا الحاضر على حقيقة واحدة فقط وهي: كان القرار صائباً!
إطلالة الماضي من شرفة المستقبل ليست للإطمئنان عليك/ ليست للشماتة منك/ ليست للنميمة في الزمن/ لا تحمل تلك الإطلالة ضغينة بين جنباته/ ولا تحمل الخير أيضاً. هي إطلالة باهتة غير فاعلة. ليست ضوء في عتمة، وليست تذكير لما فات… ويقيناً لا تحمل تهافتاً يسمى وجهة نظر كالذي يحمله السذج من البشر. إنها إطلالة تلمس الحاضر ملامسة تكفي لإثارة القشعريرة. فقط لا أكثر ولا أقل!
إلغاء الفرضيات المسبقة جزء من فهم الماضي/ الواقع على حقيقته. ومن منا يلغي فرضياته السابقة عن الوجود حوله؟!
كل منا يعيش فرضياته ويشكل هويته وآراءه ومشاعره تبعاً لهذه الفرضيات، والتي ليست بالضرورة أن تكون صحيحة أيضاً. نحن أسرى تلك الفرضيات لما حولنا. ونحن قد نجني عليها جناية التعمد مع سبق الإصرار والترصد بسذاجتنا. الباهرة أيضاً.
الإطلالة من شرفة الماضي حلقة من حلقات التآمر ضد أنفسنا… فلا وجود لشر مطلق ولا خير مطلق فيما يجري على البشر. حتى أولئك الذين اعتقدوا أن الشر مطلق، أدهشوا أيما دهشة في الخير الذي تمخض عن شرورهم وشرارهم… وبالتجربة؛ هذه الإطلالة ليست خير مطلق أيضاً. وهذا قولاً مقطوعاً بصحته من لدن الخلق الأول!

لا شك أن من يعيش على هذه الجزيرة الصغيرة، البحرين، فإن طباعهم يغلب عليها المودة والرحمة. هم كذلك عاشوا على ذلك سنوات طوال. على الأقل منذ ١٩٢٠ وما بعدها.
لسنا ملائكة لكنه لا يتملكنا طبع الغلظة والجلافة، وتغلب علينا طباع الطيبة والكرم والخير والمحبة والإيثار والتضحية.
وأيضاً ذلك لا يعني ألا تكون طباعنا امتزجت بالطباع المادية العالمية للتوحش في جوانب أو فترات أو مواقف معلنة أو مضمرة. ولكن طباعنا الأصيلة هي طباع الخيرين. لا نحمل الأنانية والتوحش والغلظة.
يجمعنا في هذا الوطن الكثير من المشتركات في محطات تاريخية كثيرة… على سبيل المثال وليس الحصر، كانت هناك محطات مشتركة في حركات نهضت من عمق هذا الشعب في الأعوام ١٩٢٠ – ١٩٢٣، ١٩٣٨ و ١٩٥٤ – ١٩٥٦ وكذلك في ١٩٦٥ ، ١٩٧٠ ، ١٩٧٣ أبان انتخابات أول مجلس نيابي في البلاد، والعريضة النخبوية والشعبية ١٩٩٢.
في عام ٢٠٠١ أيضاً كانت تلك المحطة البازغة بشمس ميثاق العمل الوطني.
نعم كانت هناك انكسارات أو طعنات للوحدة الوطنية لهذا الشعب منها فتنة المحرم ١٩٥٣ وأزمة امتدت سنوات منذ ١٩٩٤ – ١٩٩٨ وجاءت ٢٠١١ لتبقى ارتداداتها حتى السويعة الحاضرة.
بالحساب الرقمي وبالمنطق العلمي فإن سنوات التعايش أطول وأعمق وأرسخ في وجدان هذا الشعب مقارنة بسنوات أزمات الثقة التي مرت على هذه الجزيرة.
ولعلنا في هذا الجانب لا نسرد هذا التاريخ للتسلية وتزجية الوقت؛ بل هذا السرد طرح لما هو هام وما نستطيع أن نبني عليه لمستقبل هذا الوطن.

Untitled

أثار الأستاذ/ إبراهيم المناعي، تساؤلاً على صفحتي فيتويترهو في الحقيقة قديم. وهو هل يستحق المواطنين ما يجري لهم من جراء سياسات حكوماتهم. أي كيفما تكونوا يولى عليكم؟ أم إن الناس مغلوب على أمرها ومفعول بها؟! ولا أحد يمتطي ظهرك إن لم تنحني له!!
الأخ إبراهيم ينحاز إلى القول: أن الناس لا يتحملون كل ما يجري لهم، إذ هناك مكينات إعلامية وطغمة وأطقم عاملة ليل نهار لتقسيم الناس في كل قضية ذات مردود وطني. وهذه المكينات الإعلامية يصرف عليها من المال العام طبعاً. وهكذا فهمت كما ذكر في التغريدة المشار إليها في موقع تويتر.
أختلفت معه في توصيف الواقع قليلاً ولكني لا ابتعد عن رأيه كثيراً في تحميل ما يجري إلى الطغمة والأطقم الإعلامية التي يصرف عليها من المال العام؛ ولكن، وهنا مربط الفرس، لو واجه الناس هذه الطغمة الفاسدة والأطقم الإعلامية المتمصلحة والمتمصمصه من فتات الموائد برباطة جأش وشجاعة تحت عنوان المصلحة العامة والضمير الحي لما تجرأت لا حكومة ولا طغمة فاسدة ولا مكينات إعلامية على إعادة الكرة تلو الكرة للاستفادة من تقسيم الناس حول المطالب الوطنية الموحدة.

من وجهة نظري المتواضعة، إن الإصلاح والتغيير الإيجابي المنشود للحياة الديمقراطية في البحرين لن يأتي من خلال التبرير لتقاعس الشعب عن المطالبة بحقوقه لأن هناك قوة أكبر منه تفعل ما تريد وإن هناك مكينة إعلامية تعمل ضده ليل نهار وإن هناك وإن.. وإن.. لأن حتى وإن كان ذلك صحيح (جزئياً)، ولكنه ليس الكل أو الأساس، حيث الأساس قبول الناس وقابليتها للاستحمار والاستعمار والاستعمال والاستهلاك.. كما أن هذا التبرير والتعويل وترديده إنما يجعل من الإصلاح والتغيير الإيجابي المنشود نسجاً من الخيال وقريباً من المحال!

1111

ليس من بين الملامح الأساسية للمجتمع البحريني التشدد. ولم يكن ملمحاً بادياً للعيان إلا بعد دخول الألفية.

في كل الأحوال. فإن هذا الأمر؛ غريب، عجيب! حيث المجتمعات الإنسانية تتطور نظرتها ونظرياتها وتزداد رسوخاً تجاه التسامح واحترام التعددية والقبول بالآخر بشتى صفاته وثقافته ودينه وطائفته… إلخ عناصر التعددية المعروفة. في حين إن وجهتنا هي عكس السير في ذلك!! 

أما العجيب في الأمر، أننا في البحرين، وقد تكون بعض دول الخليج العربي، أو العالم العربي، نسير اليوم تجاه هاوية سحيقة تُعرف بالإنغلاق على الذات والتشدد والعنصرية وعدم التسامح أو القبول بالآخر المختلف عنا شكلاً ولوناً، عرقاً وثقافةً!!

نقول هذا غريب وعجيب؛ وأعجب من ذلك إن مجتمعاتنا العربية قبل نصف قرن من الزمن أو حتى قبل مئات السنين كانت متسامحة ولديها قبول بالآخر المختلف معها. 

التسامح والقبول بالآخر بشتى صفاته وأوصافه وثقافته هو علامة تحضر الأمم ورقيها. ولا شك أن ذلك لا يعني نزع ملامحنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية عن روح المجتمع وهويته. صحيح إنها معادلة صعبة ولكن، تذكروا أن الأجداد والآباء عاشوا عليها سنوات طويلة مع إلتزامهم بإسلامهم وعروبتهم. فهل من مدكر؟!

*الصورة من موقع: http://www.maioz.com/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%BA%D8%A8-%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84/

محمد العثمان

أحداث البحرين الأخيرة أزمة الإسكان في البحرين أطماع إيران في المنطقة إنتخابات 2010 إنجازات شباب البحرين إيران الأطماع الإيرانية في منطقة الخليج العربي الأموال العامة الأمير خليفة بن سلمان الإنتخابات التكميلية الاتحاد الكونفيدرالي الخليجي البحرين التجنيس التطبيع مع الكيان الصهيوني الجامعات الخاصة الجمعيات السنية الجمعيات السياسية الجمعيات الطائفية الحياة البرلمانية الحياة النيابية في البحرين الدين الإسلامي الحنيف الرشوة الانتخابية السياسة الصحافة البحرينية الطائفية الفتنة الطائفية القضية الفلسطينية الكذب الكويت المحرق المرأة المصالح الشخصية المناضل عبدالرحمن النعيمي النفاق السياسي النواب الواسطة الوعي السني تجارب الآخرين تجمع الوحدة الوطنية تركيا تقرير ديوان الرقابة المالية جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) جمعية الوفاق جمعية تجمع الوحدة الوطنية جمعية وعد حرية التعبير حرية الصحافة خليفة بن سلمان خواطر رجب طيب أردوغان سياسة مصر سيكولوجية الإنسان الطائفي شركة طيران الخليج شركة ممتلكات القابضة علاقات البحرين الخارجية غزة الجريحة قائد تجمع الوحدة الوطنية قضية رأي عام كونفدرالية الخليج العربي لبنان مجلس النواب مستقبل السنة مستقبل تجمع الوحدة الوطنية مصر موقف سياسي من الأحداث في البحرين ميزانية الدولة نفاق جمعية الوفاق هموم الآخرين هموم المجتمع هموم شخصية هوان العرب وزارة الإسكان وزارة التربية و التعليم وزارة الخارجية وزارة المالية

تواصلوا معي …

للتواصل مع المدون ... alothman.bh@gmail.com